يقول أحدهم إن رحمة الحيوان والإحسان إليه سبب عظيم لرحمة الله للعبد يوم القيامة،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من رحم ولو ذبيحة عصفور رحمه الله يوم القيامة)
وحينما تساءل صحابة رسول الله _رضوان الله عليهم_ فقالوا:
(يا رسول الله، وإن لنا في البهائم أجرا، قال : في كل كبد رطبة أجر).

فمن باب الرحمة بذلك الطائر الصغير أن توفر له من سُبل الطعام ما تستطيع،
حتى تنال الأجر من الله والرحمة بفعل سهلٍ يسير .
وفي هذا جاءت فكرة رائعة لن تكلفك الكثير، تقول إننا نحتاج إلى:

قارورة بلاستك
ماء أو إحدى هذه الأنواع من الحبوب (شعير – دخن – جريش – فتات خبز – حبوب القمح)
خيط
نقوم أولاً بقص القارورة إلى نصفين بحيث يكون النصف السفلي ثلث النصف العلوي
ثم نأخذ النصف السفلي ونثقب في أعلاه من الجهتين ثقبين صغيرين لنثبت به خيطًا رفيعًا،
وأخيراً نقوم بإضافة الحبوب أو الماء ونضعها مُعلقة في الشرفة الخارجية للمنزل أو على الأسطح أو مكان تجمع الطيور.

*شكراً محمد

‎تعليقات الموقع

  1. جنى علاء الدين الزعبي
    رد

    انا دائما بطعم العصافير والحمامات هلأ قبل شوي كنت بطعم العصافير والحمامات انا صراحه بحب اطعم الحيوانات اكتر من الانسان يعني بطعم الانسان بس الحيوانات اكتر مش بس بطعم العصافير والحمامات كمان القطط والكلاب دائماً لمن ماما تكون طابخه دجاج بخلي قطعه صغيره للقطط او عظم دجاج لمن انخلص غداء بروح قدام بيتنا في عامود بمسك حجر وبطبل على العامود وبيجن القطط وبوكلن وأحيانا الكلاب.

  2. ياسر
    رد

    إطعام الطيور والشفقة عليهم من باب الخير والرحمة كما قال النبي صلى الله عليه وسلم عن امرأة دخلت الجنة بسبب إنها اطعامة هرة أو قطة إمرأة سقت كلبً فغفر الله له فأنت أو انتي نحنُ لاندري أي عمل يدخلنا الجنة

‎أضف تعليق