غالباً ما نرى إعلانات الأشخاص المفقودين على مواقع التواصل الإجتماعي وربما لا نتمكن من المساعدة كما يجب لأن الإعلانات غير منظمة وأحياناً لا تصل لعدد كبير من النّاس. ملخص فكرة اليوم هو أن نقترح على منظمة أو مؤسسة خيرية إنشاء تطبيق هاتفي يهتم بالآتي: نشر إعلانات عن الأشخاص المفقودين بشكل يومي إرسال إشعارات لمستعملي التطبيق
يحدث كثيراً أن يتخرج الشباب من الثانوية العامة ويتوجهوا نحو تخصصات معينة، ثم يقضون سنوات جامعية في هذه التخصصات ويكتشفون أخيراً أنها ليست مناسبة لهم على الإطلاق. لكن العودة للوراء غير ممكنة، فقد مضت على الأقل سنتين أو ثلاث سنوات في دراسة هذا التخصص، ولا يجدون حلاّ سوى المواصلة وقبول الأمر الواقع. يمكنكم بعد ذلك
لا شكّ أنّك تمرّ بشكل متواصل أمام مجموعات من العمّال الذين يبذلون جهداً كبيراً تحت أشعة الشمس الحارقة، وربما تساءلت في إحدى المرّات عمّا يمكنك فعله لتقديم المساعدة؟ هذه الفكرة تقترح عليك توزيع مَراوح هوائية على مجموعة من عمّال البناء أو النظافة أو غيرهم. إليك بعض الخطوات التي قد تسهّل عليك تنفيذ الفكرة: – ابحث
– يقول ألبرت شفايتزر : غاية الحياة الإنسانية خدمة الآخرين، والتعاطف معهم والرغبة في مساعدتهم . إذ إنك بذلك ستترك أثراً في النفس وسعادة يوم تلقى ثمرة عملك التي لن تبور بدعاء أحدهم لك. الفكرة تم استيحائها من مجموعة وابل الخير التي أطلقت في السابق مشروعًا خيريًا والذي يستهدف مساعدة الأطفال المحتاجين . تقوم الفكرة
– يقول أحدهم إن رحمة الحيوان والإحسان إليه سبب عظيم لرحمة الله للعبد يوم القيامة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من رحم ولو ذبيحة عصفور رحمه الله يوم القيامة) وحينما تساءل صحابة رسول الله _رضوان الله عليهم_ فقالوا: (يا رسول الله، وإن لنا في البهائم أجرا، قال : في كل كبد رطبة أجر).
– قال أحد السلف: ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم، وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم. كثيرةٌ هي الأعمال التي نريدُ أجرها أن يكون معانا بشغف العبد المقصّر تجاه ربّه، نريدُها حرزاً لنا يوم تُطوى السماء كطي السجل للكتب، فما كان بوسعك القيام به لا تتوانى عن فعله اليوم؛
– هل تصورت يومًا كيف يمكن أن تكون حياة الفقير المتعفف الذي لا يجد شيئًا يلملم به حاجة عائلته لأبسط الأشياء بالنسبة إليك ؟ خبز، لبن، برتقال، دقيق، حليب، رقائق الذرة …! كيف يكون شعور الأمّ وهي تنظر بدمع العين حال وليدها الذي زعق الظلام بصوته الجائع ؟ إن أبسط ما قد يصف حالهم مقولة
– عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (إذا مات الإِنسانُ انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارِية، أَو علم ينتفع بِه، أَو ولد صالح يَدعُو له). والصدقة الجارية، يُقصد بها ما يتبقى نفعه مدة طويلة حتى بعد موت صاحبها وتستمر إلى ما شاء الله . ومن هنا يمكن أن نقدم للجميع
(شكرًا المهند السبيعي) السفر فرصة لتجارب جديدة. لكن هل جربت أن تسافر لعمل إنساني عظيم، في إجازة سياحية تطوعية ؟ هل تريد أن تضرب عصفورين بحجر واحد وتجعل من رحلتك السياحية، رحلة قيّمة وذات معنى عميق؟
هذه الفكرة شبية بفكرة منظمة أطباء بلا حدود ,, إنما هي الآن معلمين بلا حدود. الفكرة أن تقضي جزءا من وقتك في الخارج إما في إجازتك السنوية أو في إجازة بدون راتب تأخذها من الجهة التي تعمل بها من أجل أن تتطوع في دول فقيرة تفتقر لوجود عدد كاف من المعلمين، يمكن أن تسجل كمتطوع أو
تعليقات رائعة!