نقضي أوقاتاً طويلةً في مواقع الشبكات الاجتماعية (فيس بوك) و (تويتر).. ألا يمكن أن (نزكي) شيئاً من أوقاتنا هناك؟
ملخص الفكرة
ضع لنفسك عدداً يومياً، أو نسبة مئوية من تغريداتك.. خصصها في أعمال الخير:
- نشر الأذكار والأدعية الصحيحة،
- التعريف بتطبيقات خيرية مجانية موثوقة،
- اعادة تغريد ومشاركة بعض الكلمات المضيئة لأعلام الأمة من الحسابات الموثوقة،
- نشر الاعلانات عن المناشط الخيرية من الجهات الخيرية المسجلة رسمياً
- المشاركة في الحملات الإلكترونية الهادفة للعدل والكرامة وحسن النصيحة
- تابع المتميزين ممن لا يملكون الكثير من المتابعين، سواء كان تميزهم في الدعوة، الأدب، السياسة، الفنون، أو حتى أولئك الذين يجيدون اقتناص الجميل في الانترنت، وقم بإعادة التغريد (وليس الاقتباس) حتى تنشر علمهم وخيرهم، وتدعمهم.
نصائح
- لا تحقرن من المعروف شيئًا، ربما لا يكون لديك متابعون كثر أو أصدقاء كثيرون، لكن حسن النية تبلغ الآفاق!
- تأكد من مصدر المعلومة، لا تقع ضحية أحاديث مكذوبة وقصص موضوعة. لا تقم بإعادة التغريد والـ (ريتويت) دون تثبت.
- استحضر الأجر، لا كثرة التغريد، ولا انتشار اسمك..
أضف تعليق