–
في خضم الحياة وزخرفها ننسى أحيانًا تخصيص أوقات معينة نقضي فيها عملاً خيريًا
وذلك يعود لانشغالنا إما بأعمالنا أو دراستنا ..
من هنا جاءت فكرة علبة الأفكار تذكيراً يقودنا نحو الخير والأجر العظيمين،
وبالإمكان تطبيق هذه الفكرة على أفراد الأسرة أو على الطلاب والطالبات في المدارس كنشاط تربوي.
حاول أن تكون لك في المنزل علبة تضع فيها مجموعة من الأفكار الخيرية التي تريد أن تقوم بها
وكل ماجاءتك فكرة خير اكتبها وضعها في العلبة لتستفيد منها وتفيد بها غيرك .
ثم خصص يوم أو على قدر ما استطعت من الأيام واختر فكرة لتطبيقها .
من الأفكار :
– ابتسم في وجه الآخرين
– اسأل عن حال مريض
– اصنع معروف لشخص لا تعرفه
– اقرأ سورة
– فاجئ والديك بهدية
– أسعد فقيراً
وأخيراً تذكر أن فعل الخير قد يكون شيئا بسيطا لكنه يعود عليك بأكثر مما تعتقد من الأجر والبركة والتوفيق جراء عملك .
فمن المهم أن لا ندع أيامنا تذهب سدًى بلا عمل خير ولا مساعدة للغير حتى لا يأت اليوم الذي نقول فيه كنا نعلم ولا نعمل.!
شكراً لصاحبة الفكرة .
اشكر من نشر هذه الفكرة فقد استفدت منها كثيرا وسأعمل على تطبيقها
ترميم بيوت الفقراء واعادة جاهزيتها وتاثيثها بحيث يتم التنسيق بين المحسنين وبين المقاولين واصحاب محلات الاثاث ويكون المتطوع هو الوسيط بينهم جميعاًولادخل للفقيرفي ذلك كي لا يعرض للاحراج والشعور بالحاجة
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته رايت حاجه وبغيت طرحها ولكم جزيل الشكر افي من لديه ملابس كثيره وفي من ليس لديه المقدره على قضاء حاجاته ليشري ملابس كايجار شقه كبنزين سيارة كطعام بيت وهو بحاجته ويشري الذي يستر به نفسه افشو الخير بينكم من غير حرج ويوجد من هو بحاجة المال ضعو مكان للزكاة للصدقه يوجد بس انا رحت جمعيه معي ملابس لاضعها وحده لاتقبل والثانيه من شغالين فيها يريدون اخذها لهم يارب فيه رقابه ونريد بها الخير ماتنأمن الايام واصبح فيه تبطر عن النعمه الله يرحمنا برحمته من ياكل ويرمي الباقي كالعزائم الافراح وفيه من لم يجد قوت يومه وهذا ماعندي واشكرك