(شكراً أ. حسن الصبحي)

الشباب، الطاقة التي تستحق الاستثمار. هذه فرصة ذكية، لدعم الشركات، والجهات الخيرية، والشباب، في آن واحد: وظف شابًا في جهة خيرية تحت مظلة المسؤولية المجتمعية للشركات.

باختصار، وظف شابًا ليعمل الخير!

على القطاع الخاص، مسؤولية مجتمعية، ولديها فرص للمشاركة في صناعة الخير..

  •   تقوم الشركات بتوظيف الشباب في مجالات المسؤولية المجتمعية، لكن للعمل في أحد الجمعيات الخيرية والمكاتب التعاونية ومؤسسات العمل الخيري وتدفع رواتبهم
  • تستفيد الجهات الخيرية من هذه الطاقات في مجالات الخير المتعددة
  •  ويستفيد الشباب من فرص العمل، والخبرات والتدريب
  • تستفيد الشركات من خبرات الشباب لاحقاً، ومن الفوائد الإدارية على توظيف الشباب (مثال: نطاقات وزارة العمل في السعودية)

ابدأ أولًا : وظف شابًا، أو قم بنشر الفكرة!

‎أضف تعليق