– قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (الراحمون يرحمهم الله، ارحم من في الأرض يرحمُك من في السماء ) إن سعة رحمة الله بعباده يفوق في وصفها مداد الحرف وكل الكلام، فيها يموت اليأس، وتصحو البشائر، يعود النور فيضيءُ أفئدة تربص الحزن بها، فإذا ما وسعتك رحمةِ الله فأنت في فلاح ورضًا ونَعماء ترجوه شكراً
– من عظيم النعم أن يرتبط اسمك بالذكر الطيب والأثر الحسن، أن تكون قدوة لغيرك يُحتذى بحذوك الخيّر، فتنام قريراً وتصحو رضيًّا راضيا. زد على ذلك إن كنتَ معلمًا محبًا مخلصًا فذا من كمال النِعم التي يستوجب عليك شكرها، ؛فالكثير ممن رزقهم الله هذه المهنة أساؤوا إليها أو لم يؤدوها بإخلاص كما يجب، واذكر على
– يستمر في العطاء من ذاق لذة الإحساس في كل مرة يساعد فيها الآخرين ممن لا يعرفهم، فقد قيل كلما ضاقت بكَ الحياة، ساعد إنسانًا لا تعرفه .! المادة ليست السبيل الوحيد لتقديم يد الخير للغير،حتى تكسب رضا الله والدعاء بظهر الغيب، إنما معلومة واحدة تمنحها لغيرك ممن ضل طريقه حتى يهتدي بها قد تكون
– طوبى لأولئك الذين منّ الله عليهم بوفرة المال والرزق، فاختاروا شُكره على نعمائه، سعوا لبذل ما وهبَه لهم في وجوه الخير. من هنا يفكرُ البعض ماذا يمكننا أن نفعل حتى نصبح من الشاكرين الذين استزادهم الله من فضله ؟ استناداً لقوله تعالى : ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي
– هل تصورت يومًا كيف يمكن أن تكون حياة الفقير المتعفف الذي لا يجد شيئًا يلملم به حاجة عائلته لأبسط الأشياء بالنسبة إليك ؟ خبز، لبن، برتقال، دقيق، حليب، رقائق الذرة …! كيف يكون شعور الأمّ وهي تنظر بدمع العين حال وليدها الذي زعق الظلام بصوته الجائع ؟ إن أبسط ما قد يصف حالهم مقولة
– قال أحدهم : لم أرَ شخصًا ناجحًا في حياته؛ إلا وكان له من بر والديه نصيب. من منا لا يريد أن تُفتّح له أبواب التوفيق ويبارك له ربه في رزقه فيكن ثريًا بنعم لا تعد ولا تُحصى .! من منا يعاف ذلك وأسبابه مُتاحة أمام عينيه، لا تحتاج دليلاً أو سبيلاً طويل؟ نعمة وجود
المستهدفون : الجميع وصف الفكرة: بادر بتوفير حاويات طعام صغيرة مطبوع عليها من الخارج لبقايا الطعام واجعلها بجانب حاويات القمامة بعد ذلك تواصل مع أصحاب المزارع وتربية الحيوانات ليأخذوا بقايا الطعام وإطعامها لحيواناتهم
المستهدفون: الجميع وصف الفكرة: إعمل فيديو وذلك بالتعاقد مع شركات المونتاج لإخراجه بشكل جذاب حيث يتم تمثيل شخص يطلب وجبته بدون طلب إلغاء مايحتاجه منها (كالطماطم , ليمون، شطة، بصل، فلفل، ثوم، كاتشب، ..الخ) ومن ثم يقوم صاحب الوجبة بعد أن تصله بإخراج الخضروات التي لا يحتاجها ويتركها على الطاولة ثم يأتي عامل التنظيف ويرميها
(شكرًا بدرية) هذه النعمة التي رزقنا الله إياها، تستحق الشكر، لا أن تكون مرمية في النفايات. هذه مجموعة أفكار للاستفادة من بقايا الأكل بدلاً من رميها في حاوية النفايات.
تعليقات رائعة!